علامات حقد زملاء العمل SECRETS

علامات حقد زملاء العمل Secrets

علامات حقد زملاء العمل Secrets

Blog Article



التحدث معك عن أنك سوف تكون سعيد إذا تركت العمل في حالة كنت منزعج من أمر ما.

ثلاثة تقييمات للعمل على رائد الأعمال إجراؤها مع نهاية كل عام

بعض علامات إعجاب الرجل بالمرأة في العمل لا تحتاج إلى تعدد المقابلات والمواقف لأنها تظهر منذ اللقاء الأول، ومنها:

Store merchandise from tiny company manufacturers marketed in Amazon’s retailer. Uncover more about the small enterprises partnering with Amazon and Amazon’s determination to empowering them. Find out more

عليك أن تشكرهم على الوقت الذي قضيته معهم، وتعبر عن مدى حبك وامتنانك لهم، وتخبرهم بأنك لن تنساهم.

بدلاً عن الانفعال أو الاستسلام للغضب، حاول أن تبقى هادئاً وتتصرف بشكل مهني؛ مما يساعدك على تجاوُز المواقف الصعبة من دون أن تؤثر على إنتاجيتك أو سمعتك.

كيف تتعامل مع الزميل الخبيث؟ حافظ على عملك ولا تستخدم الطرق الملتوية للتعامل مع هذا الشخص، وقد استعرضنا بعض الأمثلة لما يجب عليك فعله في وجود هذا الزميل.

يعدُّ هذا النوع من أنواع الزملاء الذين يتسمون بالرقي والأخلاق، لذلك تراه مهتماً بكل تفاصيل العمل وبزملائه الموظفين ويعدُّ نفسه قدوة، لذلك تكون تحركاته محسوبة ومدروسة.

البدء في البحث عن فرص بديلة، يمنحك القوة لتترك بيئة العمل السامة من دون الشعور بالعجز، ويضعك في مكان أفضل مهنياً ونفسياً.

خلق الأعذار وتبرير الأخطاء: يستطيع الإنسان أن يبرر أي فعل يرتكبه، وهذا خطأ كبير؛ لذا يجب تحكيم العقل لمعرفة ما هو صواب وما هو خطأ، فالاعتراف بأخطائكَ يزيد من احترام زملائك لك ويجعلهم قريبين منك أكثر.

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

مجلة الأسرة العصرية تعنى بدعم الشباب وتمكين المرأة وأسلوب الحياة. فيديو

لمس الشعر: حيث يقوم الرجل بتصفيف شعره أو إعادة ترتيبه بشكل متكرر، لأنه يرغب في الظهور أمامها بمظهر مرتب وجميل.

أعمل وكيلة قائمة بعمل المدير في مدرسة أهلية، ولي زميلة تعمل سكرتيرة، وقد كنت في العام المنصرم مشرِفة، وبسبب خروج الوكيلة السابقة؛ عُيِّنتُ وكيلة لهذا العام، وقد كانت تلك السكرتيرة على علاقة جيدة معي، حتى إذا بدأنا ترتيبات العمل في بداية السنة، فُوجئتُ بتغيرها في معاملتي، فإذا طلبت منها طباعة أو تنسيق جداول، فإنها تتجاهلني، ولا تجيبني إلى طلبي إلا على مَضَضٍ، ولا ترد أو تفتح رسائلي على الواتس، ولا ترد عليَّ على الهاتف، وأنا مع ذلك أعاملها بكل احترام، رغم أنني أتألم وأسأل نفسي عن السبب في تغير معاملتها لي، وأقوم في الأمر وأقعد، هل أخطأت في حقها ... هل ...؟ إذا حاولت أن أستشيرها، فقولها: لا أدري، أنتم أدرى، حاولت التقرب منها، وهي تحاول التهرب مني، وإذا تجاهلتها كما تتجاهلني، فإنها تختلق أي موضوع للحديث معي، لكن باختصار شديد، وتعود كما كانت، وتقول - فيما تقول: "أنتِ تجلسين في مكتبكِ وأنا في مكتبي، ولا تدخل لي في عملكِ، ولا تدخل لكِ في عملي"، والمعروف أن العمل تكامليٌّ، ونجاح المدرسة يعتمد على تعاون الجميع، وقد أخبرتُها بذلك، لكن دون جدوى، ومما تفعله أيضًا أنني إذا أصدرت اضغط هنا أي قرارٍ، فإنها تحاول إلغاءه، وبأسلوب "من تحت لتحت" عن طريق مدير المدرسة؛ ما يجعلني أصطدم مع المدير، سؤالي: كيف يكون التعامل مع زميلتي هذه؟ رغم أني أخبرت مدير المدرسة لكن دون جدوى، فلم يتكلم معها بشيء؛ حيث إن اعتمادهم المالي والأكاديمي عليها، وكرامة الشخص لا تنازُلَ عنها، لكن لماذا تعاملني هكذا؟ هل هي غَيرة أو حقد أو ماذا؟!

Report this page